عبدالله بن راضي المعيدي
يقول ابن حزم في الجزء الرابع من رسائله: ناظرتُ رجلًا من أصحابنا في مسألة، فغلبته، فقد كنتُ أفصحُ منه لسانًا، وأقدرُ بيانًا عما أراه مما تناظرنا فيه، وانفضّ. ولذلك فإن المحبين الصادقين هم في هذا المقام في مقام المحبة هم في مقام موزون بين الرجاء والخوف
يحمل الاسم في لفظه أو حروفة مايدل على حظ صاحبة , وما قدر له
حكم الرجوع عن الوقف هل يجوز لمن وقف بيتا ليصبح مسجدا وأعلن ذلك أمام شهود أن يرجع عن ذلك فما دام الشخص المذكور قد عين ذلك البيت للوقفية على أنه مسجد وأشهد على ذلك فلا يجوز له الرجوع عن فعله ذلك قال ابن قدامة في المغني فصل